صالونات التجميل:
العل بصالونات التجميل يعرض المرأة لكمية كبيرة ومنتظمة من المواد الكيميائية المستخدمة لتنعيم الشعر وصبغه وطلاء الأظافر، وغيرها من أساليب الزينة، وهذه البيئة المليئة بالسموم تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي 5 أضعاف.
التمريض:
التوتر والضغوط والإجهاد الذي تتعرض له الممرضات والعاملات بالمجال الطبي، وطول فترة العمل لساعات بالمستشفيات، فضلاً عن التعرض لمواد كيميائية وأثر الأجهزة الطبية الكهرومغناطيسي والإشعاعي يرفع احتمالات الإصابة بسرطان الثدي إلى 50 %.
التعليم:
المعلمات وخاصة من المختصات بتدريس اللغات يرتفع لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي إلى الضعف، والسبب تعدد المهام ونقص النشاط البدني.
المكتبات:
العمل كأمينة مكتبة يجعل المرأة تقضي معظم اليوم جالسة، كما أنها تتعرض للمواد الكيميائية مثل الأحبار وأصباغ الطبعة المستخدمة في طبع الأغلفة، ما يرفع فرص الإصابة بسرطان الثدي 4 أضعاف.
الصحافة:
إذا كانت الوظيفة الصحفية مكتبية وليست ميدانية تتعرّض الصحفية لكثير من الضغوط الخاصة بوقت النشر أو البث، إلى جانب تمضية أوقات طويلة جلوساً، ما يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي 4 أضعاف.
الأشعة:
العمل كفني أشعة يضع من يعمل في بيئة مليئة بالأجهزة الطبية والإشعاع والموجات الكهرومغناطيسية، ما يضاعف خطر الإصابة بسرطان الثدي.
الإسعاف:
العاملات بالطوارئ والإسعاف يتعرضن لضغوط عديدة خاصة بوقت الاستجابة للحالات الطارئة، ما يجعل الساعة البيولوجية لديهن تضطرب، كما أنهن يشاهدن مواقف عصيبة وأحداث مؤلمة، ويؤدي ذلك لزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي مرتين ونصف.
الصناعات الغذائية:
يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء العاملات في مجال الصناعات الغذائية مثل المخابز وشركات المشروبات حتى 5 أضعاف.
لايوجد تعليقات