لكن هذا العيب ليس سبباً كافياً لاستبعاد هذه الأطعمة الغنية بالفوائد والمزايا من نظامنا الغذائي؛ إذ أنها غنية بفيتامين سي وحمض الفوليك والبوتاسيوم والحديد، بحسب المركز الألماني للتغذية.
وهناك حيلة بسيطة أو يمكن اعتبارها وصفة سحرية للمساعدة في التقليل من الآثار الجانبية غير المريحة والناتجة عن تناول تلك الأطعمة من العائلة الكرنبية، وتتمثل في وضع بذور الشمر معه وقت الإعداد والطهي.
إذ يساعد الشمر بدور مضاد للتشنجات في القولون حيث كان يستخدم لتخفيف الاضطرابات المعوية منذ الحضارات اليونانية والمصرية والصينية والهندية القديمة، كما أنه يجعل الطعم ألذ وأشهى.
لايوجد تعليقات